التخطي إلى المحتوى الرئيسي

جارتي المتزوجة لا ترتدي ملابس داخلية قصص نيك الجيران - قصص سكس

 

كانت جارتي المتزوجة تسكن في احدى العمارات المقابلة لعمارتنا ورغم انني اعلم انها متزوجة ولها ابناء الا انني لم اتمالك نفسي حين مررت من تحت عمارتهم وهي تقطن في الطابق الارضي حين نادتني ولما اقتربت من شرفتها طلبت مني ان اشتري لها قارورة صابون الاواني وبمجرد ان اقتربت وكانت شرفتها اعلى مني مما جعلها تنحني كي تصل يدها إلى يدي وتمنحني النقود وهنا شاهدت بزازها البيضاء وتعجبت كيف تستطيع ان تلبس روب خفيف مثل هذا في هذا الوقت من السنة الذي كان بارد جدا وخاصة في الصباح الباكر وذهبت إلى البقال واشترت قرورة صابون الاواني بعطر الليمون ثم عدت مسرعا لكني لم اتوجه إلى الشرفة بل اتجهت إلى الباب مباشرة وقرعت ولما فتحت لي الباب لم اصدق ما رأت عيناي. كانت ليلى ترتدي روب ابيض شفاف دون ستيان وحلماتها واضحة جدا ومن تحت كانت تلبس كيلوت اسود ورأيت جسمها الممتلئ وكانت وحيدة في البيت مع العلم ان نقطة ضعفي مع النساء هي البزاز المربربة التي لا اصبر عليها واحس بشهوة خارقة تجتاحني حتى وان كانت المراة لابسة ثياب واسعة فكيف إذا كانت عارية مثل ليلى وانا غير متزوج ودائما ما اشاهد على مواقع الجنس افلام النساء اللواتي يمتلكن النهود الكبيرة واستمني عليها. المهم ناولتها القارورة وتعمدت التحسس على يدها ثم شكرتني وهمت باغلاق الباب وتبسمت في وجهها ثم اخبرتها ان لها جسم جميل وزوجها محظوظ بها لكنها واصلت غلق الباب مع ابتسامة مثيرة وبمجرد ان اغلقت الباب حتى صرت كالمجنون وقررت المغامرة حيث اخرجت زبي واعدت القرع على الباب وكنت مستعدا لاي نتيجة وكان هدفي هو ان ترى زبي وكنت مستعدا حتى ان استمني امامها مباشرة وانا اراها شبه عارية حتى اقذف المني بكل قوة وكان قلبي يخفق على الاقل بمائتان نبضة في الدقيقة. وبمجرد ان فتحت جارتي المتزوجة الباب ورأت زبي منتصب بطريقة مجنونة حتى وضعت يدها على فمها وهي مندهشة من جرأتي وامسكتها من يدها واخبرتها انها سبب محنتي وعرضت عليها ان تمسك بزازها بيديها وانا استمني واقذف بطريقة سريعة وهنا سمعنا صوت احد الجيران نازل من الطابق الاعلى فامسكتني من يدي وادخلتني ثم اغلقت وراءها الباب وقالت يا مجنون هل تريد ان تخرب بيتي وهنا بدأت اقبلها دون توقف وانا اضمها وهي تنتظر نزول الشاب كي تفتح لي الباب واغادر لكني كنت قد تذوقت حلاوة جسمها ومن المستحيل ان اتوقف قبل ان تهدا شهوتي بقيت اقبلها من فمها وهي تحاول صدي وفي نفس الوقت متجاوبة معي حيث كان موقف متناقض وقربت زبي منها اكثر وانا في وضعية جنسية لم يسبق لي تجربتها ولم اتخيل انني سانيكها صدفة دون اي تخطيط مسبق. وبعد ذلك ادخلت يدي تحت الروب ولمست بزازها التي كانت دافئة جدا وشعرت بحرارة عالية تصدر منهما وبقيت اتحسس عليهما وعلى حلماتها المنتصبة وهنا اخرجتهما لها بعد ان مزقت الروب وشققته عن صدرها وانا كالمجنون لانني كما قلت وصلت إلى درجة شهوة مستحيل ان اسيطر عليها ونزلت بوجهي على بزازها البيضاء المربربة في مص مثير وانا اضع الحلمتين بين شفتاي وارضعهم وزبي منتصب إلى درجة لم يسبق له ان حصل عليها من قبل. اما انفاسي فكانت مختنقة ومتقطعة من ارتفاع الشهوة والحرارة الجنسية التي كنت عليها مع ليلى. وبعد ذلك بدأت الاحظ ليلى تهيج معي حين مررت يدها على ظهري ثم ادخلت يدها من تحت القميص الداخلي ومسحت بيدها الناعمة على ظهري وزادتني توهجا واشتعالا وامسكت لها يدها ووضعتها لها على زبي الذي كان اصلب من الصخر ثم بدأت تتحسس على زبي وتلعب به بينما انا ارضع بزازها وكانت حلماتها من النوع المثالي ولونهما الوردي يزيدني هيجان اكثر فاكثر. وكان لا بد ان ترضع لي زبي حتى استمتع اكثر وما كان منها الا ان قابلت زبي وهي على ركبتيها وراحت ترضعه وشعرت بحرارة عالية في فمها واحساس لا يمكن وصفه وشهوة تسري في داخلي وكنت اعرف انني ساقذف بعد فترة قصيرة لذلك طلبت منها ان تنزع فمها من زبي لان ذلك يشعلني اكثر ثم وضعت زبي لمدة حوالي نصف دقيقة فقط بين بزازها ونكتهم ولما شعرت برغبة في القذف اعدت سحب زبي ومددتها على الارض ورفعت عنها روبها الذي كان تمزق من الفوق وبقي من الاسفل يلف طيزها فقط. بعد ذلك اكملت تمزيق الروب ونزعت لها الكيلوت الاسود ايضا بطريقة عنيفة وقابلني اخيرا كسها الناعم الذي كان يبدو وكان الشعر لم يظهر فيه من قبل ولا اثر للحلاقة عليه حيث كان كسها ورديا وصافيا جدا وكانها لم تبلغ بعد وادخلت اصبعي فوجدت كسها اكثر حرارة من فمها ولزجا جدا وهنا لم اتمالك نفسي ووجهت زبي نحو الكس ودفعته فانزلق بطريقة جد ساخنة و ما ان ادخلت زبي في كسها وذقت تلك اللذة العجيبة في كس جارتي المتزوجة حتى اهتز كل ما في جسمي وشعرت برعشة تسري داخل كامل كياني واحسست ان زبي سيحترق من لهيب كسها الذي كان ممحون جدا واحتضنتني وقبلتني لكني لم اتمالك نفسي واعدت سحب زبي بسرعة وكان منتفخ جدا وراسه محمر بطريقة غريبة وكنت انا اركب فوقها اثناء النيك وهنا اسرعت بوضع زبي في احلى مكان عشقته في ليلى وهو بزازها المربربة ثم وضعته امام الحلمة الوردية ويدي تنزلق عليه وكان زبي ساخن جدا وبدأ يتفجر وقذفت المني منه بلذة عالية جدا لا يمكن مقارنتها بلذة الاستمناء وكان المني يخرج مني كأنه عسل طبيعي ولونه ابيض وكثيف جدا على صدرها وبقي زبي منتصبا لكني لم اقدر على البقاء معها وغادرت مسرعا حتى لا يتم كشف امرنا

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

امي ومحمود صاحبي - قصص سكس

  الاول احب اعرفكم بنفسي انا يوسف خالد عندي 18 سنة امي اسمها منال هي عندها 39 سنة بس جسمها حلو وتحسها لسه عندها 20 سنة بدأت قصتي لما كان صاحبي محمود عندي محمود بيلعب جيم وهو من نفس سني بس طويل اسمر شوية وزبه كان كبير لأن كنا بنتفرج على سكس مع بعض وكنت بشوف زبه اللي كان أكبر من زبي بشكل جامد في يوم وهو عندي في البيت دخل الحمام وقعد وقت كتير بعدين رجع زبه واقف وباين من البنطلون دخلت بعده الحمام ببص لقيت كلوت من بتوع ماما مرمي علي جمب وفي اثار ضرب عشرة علي الحوض قولت يبقى كان بيشم كلوت ماما وبيضرب عشرة بيه الفكرة خلت زبي يقف جامد حسيت نفسي مستمتع وجبت كلوت ماما مسحت بيه اللبن بس اللي اكتشفته ان الكلوت مخروم من فتحة كده. خرجت بعدين قعدت اتكلم مع محمود علي فيلم سكس واتعمدت اجيبله فيلم عن واحد بينيك ام صاحبه قعدت اتفرج عليه وهو بيطلع زبه اللي كان فيه اثار لبن عليه اتأكدت انه اللي عمل كده بعدين ماما جت البيت قفلنا الفيديو ولبسنا دخلت الحمام بعدين جت وقالتلي انزل اجيب حاجة من البقال اللي تحت انا فهمت انها عايزة تستفرد بمحمود استخبيت على اساس اني نزلت وفعلاً لقيتها داخله عليه بالكلوت بتقوله انت

جوز بنتي ناكني في طيزي - قصص سكس

  سأحكي لكم قصتي المحارم لما زوج بنتي ناكني في خرم طيزي الكبيرة بعدما أخذ يقبل عنقي فانتهزته انا فرصة كي ينيكني ، اسمي مروة وعندي 38 سنة 40 وزوجي عمره 57 سنه ولدي أبنين متزوجين ويعملان في الخارج في دول الخليج. ومسافرين السعودية ولدي أبنة وحيدة اسمها ندى تعمل ممرضه وزوجها وليد يعمل مهندس كهرباء وهو شاب أنيق وسيم. ذات يوم زرت ابنتي وكانت دعتني للإقامة عندها اسبوع فمزحت معها فسألتها: “ جوزك شغال معاكي مويس في المسائل إياها ولا….” فضحكت بخجل وقالت : ” بالعكس يا أمي … دا وليد هالكني نياكه كل يوم بيعمل من 2 أو أكثر….” . لا أخفي عليكم أن الشهوة اكلتني وتمنيت لو كان زوج بنتي ناكني في خرم طيزي الكبيرة لان زوجي بينيكني مره في الشهر ولا يكيفني من النيك واحيانا يتركني ويقوم من فوقي ويتركني وأنا في قمة هيجاني. ذات يوم كانت ندى تعمل ورديتين في المستشفى واتصلت بي وقالت أنها سوف تتأخر إلى ما بعد منتصف الليل. في ذلك اليوم عاد زوج ابنتي وليد وكنت أنا مرتدية أحد قمصان نومها المثيرة وقلت في نفسي لأرى ما يكون من وليد زوج ابنتي وكيف يراني بذلك القميص. أيضاً وضعت من مكياج ابنتي فصبغت شفتي بالأحمر وتعطرت وكان

اغتصاب الام المنقبة وابنها الفحل بعنف - قصص سكس محارم

  أنا وحيد ماما وعمري وقت بدأت القصة كان 16سنة وكنت أول بلوغي وكانت ماما عمرها 33 سنة وبابا مات من وقت كان عمري 10 سنوات وكنا بنسكن أنا وماما بشقة بعمارة بيملكها جدي أبو بابا لوحدنا والجيران طبعاً أعمامي وعائلاتهم. وعائلة بابا محافظة جداً جداً ماما بتلبس النقاب لما بتخرج وطبعاً مو لوحدها لازم أكون أنا معاها أو جدي أو واحد من أخوالي الكبار حصراً وممنوع تتحرك أو تفتح أي شباك في البيت وأهل ماما متلهم متعصبين وأكتر يعني كنا نعيش أنا وماما بسجن. وفي يوم والدنيا صيف نادت علي ماما وهي في الحمام بدها منشفة ورحت وأعطيتها المنشفة من شق الباب وبالصدفة جت عيني بالمراية الكبيرة في الحمام ولمحت صورة ماما عريانة عالمراية وكانت أول مرة بشوف جسم امرأة عريانة وحسيت بزبي وقف ولما ماما ردت الباب صرت أتخيل جسمها ولما حميت زيادة رحت بصيت عليها بالحمام من خرم المفتاح ياااااااه شو جسم بياخد العقل أبيض مليان خصرها نحيف وطيزها مليانة ومدورة وفخادها متل عمود الرخام وبزازها واقفة متل الصخر وحلماتها متل حب الكرزوكسها منتوف زي المراية وأنا عم بصبص عليها والعب بزبي حتى إجى ضهري ورميت الحليب،ومن يومها صرت انتظر حتى ت