التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠٢١

قصتي مع زوجة صديقي وصديقتها - قصص سكس

  ثنائي هام جدا في حياتي... هذا العام اتممت انا وايهاب عامنا العاشر من صداقتنا المتينه المنطلقه منذ ايام دراستنا الجامعيه... كما ان هذا العام شهد خطوبه ايهاب لسلمي جارته ومحبوبته منذ ثلاثه اعوام... وقبل نهايه العام ببضعه اسابيع رحلت والده ايهاب بعد صراع طويل مع المرض... وتركته وحيدا..بلا اب .. او اشقاء... فلم يعد في حياته سواي.. وسلمي كنت دائم التردد علي ايهاب بشقته وكانت سلمي تنتهز فرصه خروج والدتها لتدخل لايهاب وتجلس معه تواسيه وتعد له ملابسه وخلافه باعتبارها زوجه المستقبل وفي صباح ذلك اليوم .. الجمعه... دققت جرس شقه ايهاب... وكررت المحاوله... بلا جدوي .. وكدت انصرف عندما انفتح الباب فجاه.. ووجدت سلمي تهمس... تعالي دخلت مستغربا وسالتها عن ايهاب ايهاب سافر الصبح النهارده سنويه مامته اه... ليه ماقاليش ماحبش يتعبك وانتي ايه اصل امي في الشقه .. وانا قلتلها اني خارجه مع هبه صاحبتي .. طبعا ماقلتلهاش اني جايه هنا..وقلت نيجي نوضب له الشقه نيجي؟ اه ماهي هبه معايا جوه طب امشي بقي واسيبكم تشتغلوا لا لا خليك هبه عايزاك كانت هبه صديقه سلمي متزوجه في عامها الثلاثين وكانت تمتلك جسدا رائعا وفي خلال

قصتي مع زوحة صديقي بالسر - قصص سكس

  قصتي هذه مبنية على قصة حقيقية حدثت معي. بطلة هذه القصة هي زوجة صديقي المقرب وتدعى أنجي. وصديقي اسمه باهر. وقد أعجبت بها من اليوم الأول لزواجها. في سيدة مثالية تتمتع بقوام رائع نحيف ولديها بزاز ناعمة وبشرة كريمية بلون اللبن. ووزنها 60 كجم. ومقاس حمالة صدرها 30B وهي تعمل في أحد البنوك في الإسكندرية. وتعيش مع زوجها وتنتقل إلى عملها باستخدام الأتوبيس. وأنا أيضاً أعيش في نفس المنطقة حتى من قبل زواجهما، وزوجها باهر هو أفضل صديق لي. فقد كنا نشرب سوياً ونسكن في نفس المنزل. والآن تزوج هو من أنجي ويعيش في مكان أخر. وبسبب طبيعة عمله فهو يرتحل كثيراً. وتستغرق أسفاره حتى شهر في أماكن مختلفة من مصر. تبدأ القصة الحقيقية مع ركوبي لأتوبيس المدينة. فأنا أركب الأتوبيس بشكل متكرر وقضيبي الحساس ينتصب كلما وقفت سيدة أمامي. وأنا أحب أن أضع قضيبي المنتصب بين مفرق مؤخرات البنات والسيدات وربات البيوت. وهن أيضاً يستمتعن بإنتصابي ولم تشتكي أي واحدة منهن. وفي معظم الحالات يستمتعن بإنتصابي حتى لو كان المكان أقل إزدحاماً. ابدأ بوضع قضيبي برفق في مؤخراتهن. وهن من يقمن بالضغط على قضيبي وبالإلتصاق بي بقوة لكي يشعرن ب

قصتي مع زوحة صديقي الممحونة - قصص سكس

  التي لم اتخيل انها تحب الزب الى هذه الدرجة حيث لم يستدعي الامر سوى زيارة واحدة الى بيت صديقي بعدما اشترى منزلا جديدا و اقام مادبة غذاء و كنت من المدعوين و يومها لمحت زوجة صديقي و كانت حقا امارة نار . كانت اثناء مشيتها تتمايل طيزها و ترتعد بقوة و لها بزاز كبيرة نافرة و شفاه كبيرة ايضا و وجهها سكسي لكني لم افكر فيها احتراما لصديقي العزيز اما هو فقد عرفني بزوجته و هو لا يعلم انها ستخونه معي في سكس ساخن ففي الوقت الذي ابتسمت في وجهها و قلت لها تشرفنا مد يدها لتصافحني و حينها لمست يدي لاول مرة يد امراة و كانت دافئة جدا و رغم ذلك لم اضعها في ذهني و تناولت العشاء ذلك اليوم و غادرت البيت و انا لا افكر في زوجة صديقي الجميلة الفاتنة . و في اليوم الموالي كنت في العمل و اذا بهاتفي يرن و لما فتحت الخط سمعت صوت ساخن جدا و جميل الو هل انت …. فرديت نعم و سالتها من انت فقالت لا يهم منا المهم انت رجل جذاب و قد اعجبتني و لا انكر اني ذبت معها و صوتها دون ان اعلم انها زوجة صديقي و طلبت مني ان احتفظ بالرقم و هو ما كان و في الليل هاتفتها و بقينا نحكي و كانت تحكي مع عن السكس بكل وقاحة و تهيجني و تسالني عن ش