التخطي إلى المحتوى الرئيسي

اغتصاب الام المنقبة وابنها الفحل بعنف - قصص سكس محارم

 



أنا وحيد ماما وعمري وقت بدأت القصة كان 16سنة وكنت أول بلوغي وكانت ماما عمرها 33 سنة وبابا مات من وقت كان عمري 10 سنوات وكنا بنسكن أنا وماما بشقة بعمارة بيملكها جدي أبو بابا لوحدنا والجيران طبعاً أعمامي وعائلاتهم.
وعائلة بابا محافظة جداً جداً ماما بتلبس النقاب لما بتخرج وطبعاً مو لوحدها لازم أكون أنا معاها أو جدي أو واحد من أخوالي الكبار حصراً وممنوع تتحرك أو تفتح أي شباك في البيت وأهل ماما متلهم متعصبين وأكتر يعني كنا نعيش أنا وماما بسجن. وفي يوم والدنيا صيف نادت علي ماما وهي في الحمام بدها منشفة ورحت وأعطيتها المنشفة من شق الباب وبالصدفة جت عيني بالمراية الكبيرة في الحمام ولمحت صورة ماما عريانة عالمراية وكانت أول مرة بشوف جسم امرأة عريانة وحسيت بزبي وقف ولما ماما ردت الباب صرت أتخيل جسمها ولما حميت زيادة رحت بصيت عليها بالحمام من خرم المفتاح ياااااااه شو جسم بياخد العقل أبيض مليان خصرها نحيف وطيزها مليانة ومدورة وفخادها متل عمود الرخام وبزازها واقفة متل الصخر وحلماتها متل حب الكرزوكسها منتوف زي المراية وأنا عم بصبص عليها والعب بزبي حتى إجى ضهري ورميت الحليب،ومن يومها صرت انتظر حتى تدخل الحمام و اتلصلص عليها من الخرم وأحلب زبي عليها ومرة وأنا عم بصبص عليها شفتها جلست في البانيو ورفعت رجليها وصارت تلعب بكسها وببزازها وتتلوى حتى ارتعشت، روحت على غرفتي وصرت اجلخ زبي عالمنظر الحلو ماما عريانة وبتلعب بجسمها حتى ترتعش، وصرت ما انتظر حتى تروح الحمام لشوفها صرت الحقها بالبيت وخصوصاً لما تبدل هدومها واتلصلص عليها من غرفتي المقابلة لغرفة نومها وشوفها وهي نايمة وشبه عريانة، ومر الصيف وأنا على هالحال اتلصلص عليها بالحمام وبغرفة نومها ولماتوقف بالمطبخ انحني واتفرج على طيزها وغالباً بالصيف ما تلبس كيلوت يعني كنت شوفثنيات فخاذها وطيزها وروح على غرفتي ألعب بزبي واتخيل حالي عم نيك ماما، ودخل الشتاء ومرة كان يوم خميس وكنا معزومين على بيت خالي ودخلت ماما غرفة نومها لتبدل هدومها وطبعاً أنا وقفت ورا باب غرفتي اتلصلص عليها خلعت كل هدومها حتى الكيلوت والسوتيان ووقفت عريانة تماماً عالمراية وصارت تلف وتتفرج على جسمها من ورا ومن قدام ومدت يدها على كسها وصارت تتحسسه وبعدين قعدت على طرف السرير وهي عريانة وصارت تلبس كولون شفاف لونه أسود ويالطيف على هالمنظر اللي عمري ما بنساه ماما واقفة عريانة ورجليها وطيزها ملفوفين بكولون أسود شفاف منظر بياخد العقل وصار زبي واصل لصرتي وفجأة نادتلي ماما ولما دخلت غرفتها وهي بهالشكل كنت حموت من الشهوة ماما بها لمنظر وأنا معها بشوفها عن قريب عمري ماكنت بحلم بها لمنظر وخصوصا بزازها عارية تماما وطلبت مني اربط لها مشبك السوتيان من وراء وصرت اشبك السوتيان على مهل وعيني عم تمسح جسمها من ورا وعالمراية عم شوف كسها جوا الكولون وقربت من ورا ولمست طيزماما بزبي ولما خلصت شبك السوتيان بقيت معها بالغرفة اتفرج عليها ولما انتبهت علي قالتلي روح البس ثيابك ، رحت غرفتي وأنا رح موت من الرغبة أنو نيك ماما المهم رجعنا من السهرة عالبيت ودخلت ماما الحمام لتعمل دوش ونادتلي لأول مرة لأدخل ادلكلها ضهرها ولما دخلت عليه بالحمام كانت واقفة بشكل عادي وأنا شايف كل جسمها عريان ولماخلصت وطلعت على غرفتي نزلت 3 مرات وصرت فكر بطريقة أوصل لماما حتى نيكها خاصة وهيكل يوم بتلعب بكسها بغرفتها وبالحمام يعني هي حميانة ومو عارفة شو تعمل، انتظرت حتى طلعت من الحمام وراحت غرفتها وخلعت المنشفة وصارت عريانة ورحت داخل عالغرفة وسألتني شو بتريد قلتلها ممكن بدك مساعدتي لشبك السوتيان فضحكت وقالتلي تعال شبكلي السوتيان وحسيت وقتها بس مو متأكد أنو عرفت أنا متمني شوفها عريانة وهي ما عندها مانع بس كنت خايف مو متأكد من هالشي وبعد ماشبكت لها السوتيان لبست ثوب نوم خفيف وبعدين الكيلوت وقالتلي تصبح على خير روح نام، رحت غرفتي واويت نفسي نايم وبعد ساعة تسللت على غرفتها وهي نايمة وثوبها مرفوع وكل جسمها مكشوف وصرت اتفرج عليها وقربت منها وقربت انفي من طيزها وفخادها وصرت شم ريحة جسمها الحلو والعب بزبي لحد ما رميت الحليب ورحت على غرفتي ونمت وتاني يوم كان يوم جمعة صحيت بكير وبقيت بغرفتي وكنت سامع صوت التلفزيون وأصوات تأوهات طالعة فتسللت على غرفة الجلوس وشفت ويالهول ما شفت شفت ماما عم تتفرج على فلم جنس وهي عارية وفاتحة رجليها وبيدها خيارة بتدخلها وبتطلعهامن كسها وعم تتأوه وهي مش حاسة إني واقف عم بشوفها ومن بعد مانزلت من كسها العسل انتبهت علي وسالتني من زمان انت واقف وأنا من حماوتي ما تحملت هجمت عليها وصرت بوسها من رجليها وفخادها وهي تمانع وتقوللي أنا ماما ما بيصير هذا الشي بس ما رديت عليها وصرت أبوس كل جسمها وأنا عم قلها أنا بحبك وبعبدك ولما حاولت حط فمي على كسه امانعت بس بعد شوي من الممانعة حسيت كأنها عم تشدني عكسها وصار فمي على كس ماما عميلحس العسل ولساني جوا فتحة كسها وصارت تتأوه وتقللي كمان كمان ومدت إيدها على بنطلوني وشلحتني كل هدومي وصارت تمص زبي وتقللي بتحب ماما كتير طيب تعال نيك ماما وصرت فوق ماما وزبي بكسها ولما كنت حرمي الحليب قالتلي ارمي بره حتى ما احبل ورميت على بطنها وبين فخادها وصرت إحكيلها عن كل البصبصة والكولون وغرفة النوم والحمام فضحكت وقالتلي كنت عارفة إنك مشتهيني وعم تلاحقني بس ما كنت مصدقة لحتى هجمت علي واغتصبتني اليوم وأنا اليوم صرت مش ماما أنا مراتك ، ومن يومها صرت أنا وماما ننام بغرفتها سوى وبتعملي استعراضات بجسمها كل يوم قبل ما نيكها وصارت حبوب منع الحمل دايما معاها وكل يوم أنا بقلعها هدومها وبمصلها جسمها وخصوصا بزازها وفتحة كسها وفتحة طيزها وصرت نيكها من طيزها يوم تجيها الدورة الشهرية وصارت ماما مكتفية بزوجها الجديد أنا ومش سائلة اذا طلعت من البيت أو لا ولليوم وأنا تخرجت من الجامعة وشفت كتير بنات ونكت كتير بنات ما شفت أحلى من طيز وكس وجسم ماما هذه السطور حقيقيةوصارت معي وما زالت مستمرة

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

امي ومحمود صاحبي - قصص سكس

  الاول احب اعرفكم بنفسي انا يوسف خالد عندي 18 سنة امي اسمها منال هي عندها 39 سنة بس جسمها حلو وتحسها لسه عندها 20 سنة بدأت قصتي لما كان صاحبي محمود عندي محمود بيلعب جيم وهو من نفس سني بس طويل اسمر شوية وزبه كان كبير لأن كنا بنتفرج على سكس مع بعض وكنت بشوف زبه اللي كان أكبر من زبي بشكل جامد في يوم وهو عندي في البيت دخل الحمام وقعد وقت كتير بعدين رجع زبه واقف وباين من البنطلون دخلت بعده الحمام ببص لقيت كلوت من بتوع ماما مرمي علي جمب وفي اثار ضرب عشرة علي الحوض قولت يبقى كان بيشم كلوت ماما وبيضرب عشرة بيه الفكرة خلت زبي يقف جامد حسيت نفسي مستمتع وجبت كلوت ماما مسحت بيه اللبن بس اللي اكتشفته ان الكلوت مخروم من فتحة كده. خرجت بعدين قعدت اتكلم مع محمود علي فيلم سكس واتعمدت اجيبله فيلم عن واحد بينيك ام صاحبه قعدت اتفرج عليه وهو بيطلع زبه اللي كان فيه اثار لبن عليه اتأكدت انه اللي عمل كده بعدين ماما جت البيت قفلنا الفيديو ولبسنا دخلت الحمام بعدين جت وقالتلي انزل اجيب حاجة من البقال اللي تحت انا فهمت انها عايزة تستفرد بمحمود استخبيت على اساس اني نزلت وفعلاً لقيتها داخله عليه بالكلوت بتقوله انت

جوز بنتي ناكني في طيزي - قصص سكس

  سأحكي لكم قصتي المحارم لما زوج بنتي ناكني في خرم طيزي الكبيرة بعدما أخذ يقبل عنقي فانتهزته انا فرصة كي ينيكني ، اسمي مروة وعندي 38 سنة 40 وزوجي عمره 57 سنه ولدي أبنين متزوجين ويعملان في الخارج في دول الخليج. ومسافرين السعودية ولدي أبنة وحيدة اسمها ندى تعمل ممرضه وزوجها وليد يعمل مهندس كهرباء وهو شاب أنيق وسيم. ذات يوم زرت ابنتي وكانت دعتني للإقامة عندها اسبوع فمزحت معها فسألتها: “ جوزك شغال معاكي مويس في المسائل إياها ولا….” فضحكت بخجل وقالت : ” بالعكس يا أمي … دا وليد هالكني نياكه كل يوم بيعمل من 2 أو أكثر….” . لا أخفي عليكم أن الشهوة اكلتني وتمنيت لو كان زوج بنتي ناكني في خرم طيزي الكبيرة لان زوجي بينيكني مره في الشهر ولا يكيفني من النيك واحيانا يتركني ويقوم من فوقي ويتركني وأنا في قمة هيجاني. ذات يوم كانت ندى تعمل ورديتين في المستشفى واتصلت بي وقالت أنها سوف تتأخر إلى ما بعد منتصف الليل. في ذلك اليوم عاد زوج ابنتي وليد وكنت أنا مرتدية أحد قمصان نومها المثيرة وقلت في نفسي لأرى ما يكون من وليد زوج ابنتي وكيف يراني بذلك القميص. أيضاً وضعت من مكياج ابنتي فصبغت شفتي بالأحمر وتعطرت وكان