التخطي إلى المحتوى الرئيسي

قصة منال المحجبة - قصص سكس


 انا اسمي منال محمود عمري 23 سنه متزوجة منذ 5 سنوات, جميلة جدا ويمكن القول ان كل من يشاهدني يفتن بجمالي, انا اساسا من عائلة ملتزمة دينيا بل متزمتة جدا, ابي فرض علي الحجاب منذ ان كنت ابنة 11 عاما ونشأت بتربية دينية تامة, عندما بلغت من العمر 18 عاما تقدم شاب ملتزم اسمه مهند وطلبني للزواج, بعد ان عرف ابي انه شاب ملتزم واهله كذلك قرر تزويجي له, لم يكن لي رأي في الامر مجرد موافقة ابي كانت كافية لاكون زوجة له, اما انا فكنت سعيدة كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن. بعد ثلاثة اشهر من الخطبة تزوجت من مهند وانتقلت الى حياتي الجديدة, كان مهند واهله متزمتون جدا دينيا فطلب مني ان ارتدي النقاب وان لا اكشف وجهي الا امامه او اما اخوانه او اعمامه وما دون ذلك فيمنع علي فعل ذلك. بداية لم اكن مقتنعة بالنقاب لكني اضطررت لموافقة امر زوجي لان ابي قد ايده في ذلك. بعد اربعة اشهر من زواجي حملت بطفلتي بيان وما ان بلغت التاسعة عشرة والنصف حتى انجبت طفلتي الصغيرة ذات الجمال الاخاذ والروح الملائكية.

بدات الايام تمر وانا ادلل بإبنتي وأرعاها حتى ذاك اليوم الذي ذهبت به الى بيت اهل زوجي كعادتي وبينما كنت جالسة في جمع العائلة بدات بيان بالبكاء عرفت انها جائعه فأخذتها الى غرفة مجاورة فارغة اغلقت الباب لكن لم يكن لابواب البيت الداخلية اقفال لذلك كنت اضطر لان اغلقها فقط بشكل يمنع احد من مشاهدتي وخلعت جلبابي وبقيت بشلحة شفافة ثم أخرجت ثديي وأقدمه لابنتي التي بدات ترضعه بنهم كعادتها. بينما هي ترضع وصدري مكشوف واذ بباب الغرفة يفتح, تسمرت مكاني وعيوني متجهة نحو الباب, كان ذلك احمد اخو زوجي الصغير والذي يكبرني بأربعة اعوام. وقف مكانه متسمرا دون حراك وانا لا استطيع ان اكسو نفسي. بقيت صامتة وانا في غاية الخوف المملوء بالدهشة فهذه اول مرة يشاهدني بها رجل غير زوجي بهذه الثياب. اعتذر احمد واغلق الباب بعدما تمعن بالنظر الي جيدا وخرج. ظننت ان الامر انتهى وان الامر كان صدفة عابرة ولن تتكرر.
مرت الايام بعد الايام وفي ذات يوم خرج زوجي مهند الى العمل وعدت انا الى نومي كعادتي وقبل ان تصل الساعة الى الثامنة صباحا وا بالهاتف يدق, ظننته مهند قمت مسرعة لاجيب.
رفعت السماعة وقلت: الو
المتصل: منال كيفك انا احمد
قلت: اهلا احمد خير انشالله في شي.
احمد: لا لا خير ما تخافي مهند طلع على عمله.
قلت: ايوا طلع, احمد خوفتني في شي.
احمد: لا ابدا بس كنت حابب ادردش معك شوي.
قلت: معي انا ومن ايمتا انت تحاكيني على التلفون بغياب مهند.
احمد: من اليوم.
قلت: احمد ايش البدك اياه؟
احمد: من يوم ما شفت بزازك مش قادر انساكي وتطلعي من راسي.
قلت: احمد ايش يللي تحكيه انا زوجة اخوك واذا ما ارتدعت والله رح احكي لمهند.
احمد: ايش بدك تقوليلوا اني شفت بزازك وكلمتك على التفلون.
قلت: ايوا.
احمد: ما في داعي انا اذا بدك احكيله رح احكيله بس تعرفي ايش رح يعمل رح يطلقك ويرميكي مثل الكلبه لانه ما بيقبل يخلي عنده وحده اشتهاها اخوه.
قلت: انت واحد كلب.
اغلقت الهاتف في وحهه وأخذت ابكي وبدا الهاتف يدق لكني تركته لاني لم اعد اريد سماع صوته, هبت واحتضنت ابنتي وانا ابكي وانا خائفة من ان يطلقني مهند بحق اذا عرف بالامر, اكملت عملي في تنظيف البيت وترتيبه وبينما انا كلك قرع جرس الباب هبت لافتحه وقبل ذلك سالت من الطارق, الا انه لم يجيب فظننت انه ساعي البريد الي كان يترك البريد خلف الباب بعد ان يقرعه ويخبرنا ثم يذهب وكنت دائما افتح الباب واخذه بعد ذهابه, كنت لا ارتدي حجابي او خماري وفتحت الباب واذ باحمد يقف على الباب, دفعني بقوة الى الداخل ودخل الى البيت.
قلت: احمد ايش بدك ايش تعمل هان.
احمد: اسمعي يا شرموطه انا مش قادر اتحمل اكثر وبدي انيكك.
قلت وانا ابتعد عنه: احمد لا تتهور انا زوجة اخوك ومثل اختك ولو اغتصبتني رح تندم.
احمد: ومين قلك يا قحبه اني بدي اغتصبك انا رح انيكك والعب عليكي وانتي موافقه.
قلت: احمد انت عم تتوهم انا ما ممكن اخون زوجي مع اي حد.
احمد: ماشي خذي هذه الصور اول شي وشوفيها وبعدين بتقرري.
قلت: ايش هذه الصور.
احمد: مدها لي وقال: شوفيها وانتي تعرفي بنفسك.
اخذتها وبدات انظر اليها واقلبها والدهشة والغضب يملأني, لم اصدق ما تشاهده عيناي, كانت تلك صور لاختي روان تمارس الجنس مع شاب غريب.
قلت: احمد مين هذا الشب يللي مع روان ومن وين هذه الصور.
احمد: هذا مجدي صاحبي وانا وهو اتفقنا نصور اختك وهي تنتاك معه.
قلت: اكيد اغتصبتوها.
احمد: صحيح اول مره اغتصبناها بس بعدين صارت تجي بارادتها والصور هذه اخذناها الها وهي عم تنتاك بكل ارادتها لانها لو ما كانت تعمل هيك كنا بعثنا الصور لاهلك.
قلت: حرام عليك البتعملوه معها, روان متزوجه ولو زوجها عرف او اهلي والله بيقتلوها.
احمد: اذا كنتي خايفه عليها نفذي يللي اقلك عليه.
قلت: وايش بدك.
احمد: بدي انيكك واتمتع فيكي.
قلت: مستحيل.
احمد: مثل ما بدك بس انا طالع ابعث نسخه من الصور لزوج اختك روان ونسخه ثانيه لاهلك وثالثه انشرها على النت.
التف احمد وبادر الى الباب كي يخرج وقال لي البقيه في حياتك يا مرت اخوي.
قلت: احمد لحظه ارجوك.
احمد: ماني فاضي وراي شغل.
قلت: احمد رح اعمل يللي بدك اياه بس ما تبعث بالصور لحد.
التفت الي وقال: هذا الكلام يللي بدي اسمعه. يالله روحي يا شرموطه البسيلي ملابس تبينلي مفاتنك لحتى اعرف انيكك واستمتع بجسمك المثير.
قلت: اعطيني مهله ادخل رضع البنت وانيمها وبعدها رح كون تحت امرك.
اقترب مني وصفعني لطمة قوية على وجهي اسقطتني على الارض ثم انحنى وشدني من شعري ورفعني ثانية اليه وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي.
احمد: اسمعي يا شرموطه بنتك تموت تعيش ما الي دخل فيها بدي انيكك بتروحي بسرعه يا منيوكه بتلبسيلي ملابس مثيره وتجيني على شان انيكك, ولا اقولك بلا ما تلبسي.
تركني لاسقط على الارض ثانية ثم اخذ يفك زر البنطلون وينزل السحاب ثم انزل بنطلونه لاشاهد كلسونه الاحمر وقضيبه المنتفخ يكاد يمزقه, وبشكل سريع انزل كلسونه ليظهر امامي قضيب منتصب كبير لم أر مثله من قبل, حتى قضيب زوجي مهند لم يكن مثله, حاولت انزال رأسي الى الارض لكنه امسك بشعري ثانية ورفعنب الى اعلى قليلا حتى اصبح وجهي مواجها لقضيبه الذي لا استطيع ان اصفه الا انه كعصى كبيرة, وضع قضيبه على شفتي وحاول ادخله الى فمي لكني اغلقت فمي وصممته كي ادخله لكني لم اكن استطع فعل ذلك فأنا لا افعل ذلك مع زوجي فكيف افعله مع غيره.
احمد صارخا بوجهي: افتحي ثمك يا بنت القحبه وبلشي مصي بزبي.
كان شده لشعري مؤلما ففتحت فمي وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ وقبل ان انطق بكلمة كان قضيبه قد دخل الى فمي, شعرت بوجنتي تتشققان من شدة كبر قضيبه, ما كان فمي ليتحمل بداخله قضيبا كبيرا كهذا حتى اني شعرت بانه يكاد يخنقني لم يكن بوسعي الا ان اتكئ على فخديه انتظر منه ان يعطف علي ويخلي سبيلي, كان يحرك قضيبه بفمي بينما يداه تثبتان راسي من خلال امساكه بشعري, كان يدخله بفمي بحركات سريعة قوية وانا اتنفس بصعوبة والهث من انفي بقوة, كان يفعل بي ذلك وكانما ينكح فتاة بفرجها, بعد عشر دقائق مرت علي كدهر سكب منيه الحار اللزج والمالح بفمي ليدخل الى حلقي, كان بالنسبة لي امرا مقرفا فأنا لم اذق مثل هذا الطعم من قبل ولم اشرب المني قط, ابقى قضيبه بفمي الى ان تاكد باني ابتلعت كل ما انزله بفمي. وما ان اخرجه حتى سقطت متكئة على يدي اسعل واحاول اخراج ذاك السائل.
أحمد: يالله يا شرموطه تعالي معي على غرفة نوم اخوي خليني انيكك بفراشه.
قلت: انت واحد حقير سافل.
احمد: صح بس انتي واختك قحبابت شرموطات بنات قحبه. واسمعي يا بنت الزانيه اذا ما مشيتي معي رح اروح اعمل اللي قلتلك عنه.
امسك بيدي ورفعني عن الارض وجرني خلفه أسير معه وانا مستسلمة والدموع تنهمر من عيناي الى ان ادخلني غرفة زوجي وبينما انا انظر الى سرير زوجي وصورته الموجودة على احدى الزوايا المجاورة للسرير كان احمد يحتضنني ويقبل عنقي ويداعب بإحدى يديه ثدياي وبالاخرى يعريني من ملابسي. كنت مستسلمة تماما بين يديه لم يسعني الا ان اكون دمية له يفعل بها ما يشاء كي احمي اختي منه.
قلت: احمد
احمد: تركني قليلا وقال: نعم يا احلى شرموطه في الدنيا.
قلت: ممكن توخذني على غرفه ثانيه بالبيت وتنيكني فيها.
احمد: ليش؟
قلت: ما بدي حد ينيكني بفراش زوجي.
احمد: مش مشكله انا اخوه وبعد ما يموت رح اتزوجك والعب عليكي وانيكك ليل نهار.
لم استطع ان اتكلم اكثر فمداعبته لجسدي اثارتني وجعلتني كدمية بين يديه اـأوه وأئن بكل أنوثة بالغة, بعد ان عراني تماما تعرى من ملابسه ونزل يمص ثدياي ثم القاني على السرير ونام فوقي وشفتاه تقبل شفتاي ولسانه يقتحم فمي ويداعب لساني بينما يداه تفرجان بين قدماي وترفعان ساقاي كي يدخل قضيبه في اعماق كسي وفعلا شعرت بذاك القضيب الصلب المنتفخ يشق طريفه بكسي يقتحمه ويمزق جدرانه الى ان شعرت بان رأس القضيب قد لامس جدار رحمي, بدا يتحرك بداخلي بحركات سريعة متتابعة تثيرني وتؤلمني.
قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه.
احمد: كس امك يا بنت الشرموطه انتي احلى من اختك بمليون مره.
قلت: آآآآآآه نيكني احمد نيكني وريحني.
احمد: آه حاضر يا قحبه رح خليكي تنسي اخوي وزبه.
قلت: آه آآآآآآه آآآآآآآآه نيك نيك آآآآآآآآآآآه بسرعه نيك احمى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه احمد حميلي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني بسرعه.
بعد خمس دقائق من مجامعتي فقط.
أحمد: آآآآآآآآآآآآآآه يلعن طعاريس امك بدي انزل.
قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا تنزل بكسي احمد آآآآآآآآآآآآآه رح تحبلني.
أحمد: آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآه نزلت.
قلت: لا لا احمد رح تحبلني.
بعد ان سكب سائله في كسي بقي مستلقيا فوقي للحظات كنت انا الاخرى قد انهيت وانزلت مرتين خلال نكاحه لي. بعد ذلك اخرج قضيبه من كسي ثم طلب مني ان اجلس على اربع كجلسة الكلبة.
قلت: ليش بدك اياني اقعد هيك.
احمد: بدي انيكك بطيزك.
قلت: بطيزي لا لانه حرام.
احمد: ايش هو الحرام.
قلت: النيك بالطيز انت بتقدر تنيكني بس بكسي.
احمد: اسمعي يا شريفه اصلا احنا منزني وما رح تفرق بين نيكتك بطيزك وكسك لانه التنين حرام اجلسي لحتى خليكي تنبسطي.
وانا احاول الاعتراض جعلني اجلس تلك الجلسة التي اتكئ بها على يدي وركبتي ككلبة تنتظر ذرها ليمتطيها وينكحها. بصق على فتحة طيزي واخذ يدخل أحد اصابعه بالفتحة الشرجية.
قلت: أييييييي , احمد بوجع.
احمد: ما تخافي رح تتعودي وتنبسطي.
استمر في تحريك اصبعه بطيزي وانا اتوجع لكن الالم اخذ ينخفض مع الوقت بعد ان تعودت عليه, ثم اخرج اصبعه من فتحتي الشرجية وظننت بانه قد انتهى لكني شعرت بشيئ كبير صلب يضعه على الفتحة الشرجية, كانت فتحتي صغيرة جدا, بدا يضغط به الى الداخل. كان مؤلما جدا.
صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآي وقف وقف لا تكمل.
ودون ان يعيرني اي اهتمام ادخله بشكل سريع في داخل طيزي صرخت على اثرها صرخة قوية اظن ان كل الجيران سمعتها لم يتوقف للحظة كي استريح من الالم شعرت وكاني سافقد وعيي لقد شق طيزي الى نصفين وقعرني, كنت ابكي واتالم وهو مستمر بحركته بداخلي شعرت بسائله يتدفق داخل مؤخرتي لكنه استمر في مضاجعتي حتى انزل ثانية, وعد فترة من نكاحه لي بطيزي تعودت على ذلك بل بدات اتلذذ بالمه اكثر من نكاحه لي بكسي وبعد ان انهى الرابعة بطيزي اخرج قضيبه من طيزي لعلها المرة الاولى التي اتمنى بها ان يبقى قضيبه داخلي, جعلني استلقي على السرير ثم ادخل قضيبه بكسي وعاد ينكحني ثانية, اخذ الامر منحى اخر فبعد ان كنت متعففة عن نكاحه لي اصبحت راغبة به لاني لا اجد هذه المتعة مع زوجي. انهى بداخلي خمس مرات قبل ان يستلقي بجانبي.
احمد: منال انبسطتي بنيكي الك.
قلت: بصراحه يا احمد انا بعمري ما استمتعت بالنيك مع اخوك مثل ما استمتعت معك.
احمد: يعني من اليوم وطالع بقدر ىجي انيكك براحتي.
قلت: انت حكيت اني شرموطتك وانا حابه انك تنيكني كل وقت.
احمد: رح اخليكي اسعد انسانه في الدنيا يا اجمل منيوكه.
قلت: احمد نفسك تعمل شي تاني قبل ما اروح اتغسل.
احمد: نفسي بس ما بقدر انفذ هلأ.
قلت: ايش نفسك يمكن اقدر احققلك طلبك.
احمد: صعب.
قلت: انت احكي وانا رح شوف اذا صعب.
احمد: انا نفسي انيكك انتي واختك روان وإمك بوقت واحد.
قلت: بس يا احمد انا فهمت واختي فهمت احنا التنتين اصغر منك بس امي اكبر منك.
احمد: بس طيز امك وبزازها بستاهلوا اني انسى فارق الاعمار بيناتنا واحلم بإني انيكها واخليها تمصلي زبي.
قلت: انت بتطلب فعلا المستحيل.
احمد: وحياة عيونك الحلوين رح انيكك انت وامك واختك بوقت واحد بس استني علي.
قلت وانا اتحرك للذهاب للاغتسال: انا مستعده اني انتاك معك ايمته ما بدك وانت وشطارتك مع امي.
احمد وقد وقف: وين رايحه؟
قلت: اتغسل.
احمد: تعالي مصيلي زبي واشربي منيي قبل لا تتغسلي علشان اروح قبل ما يرجع زوجك.
عدت ادراجي وجلست على السرير وفتحت فمي له وبعد ان ادخله وثبت راسي وكرر ما فعله معي بالبداية وابتلعت كل سائله تركني وارتدى ثيابه وغادر.
لم تتوقف علاقتنا الجنسية بل ما زالت مستمرة, بل حملت معها لي المفاجآت والمتعة التي لم اتخيل باني سأحصل عليها يوما ما

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

امي ومحمود صاحبي - قصص سكس

  الاول احب اعرفكم بنفسي انا يوسف خالد عندي 18 سنة امي اسمها منال هي عندها 39 سنة بس جسمها حلو وتحسها لسه عندها 20 سنة بدأت قصتي لما كان صاحبي محمود عندي محمود بيلعب جيم وهو من نفس سني بس طويل اسمر شوية وزبه كان كبير لأن كنا بنتفرج على سكس مع بعض وكنت بشوف زبه اللي كان أكبر من زبي بشكل جامد في يوم وهو عندي في البيت دخل الحمام وقعد وقت كتير بعدين رجع زبه واقف وباين من البنطلون دخلت بعده الحمام ببص لقيت كلوت من بتوع ماما مرمي علي جمب وفي اثار ضرب عشرة علي الحوض قولت يبقى كان بيشم كلوت ماما وبيضرب عشرة بيه الفكرة خلت زبي يقف جامد حسيت نفسي مستمتع وجبت كلوت ماما مسحت بيه اللبن بس اللي اكتشفته ان الكلوت مخروم من فتحة كده. خرجت بعدين قعدت اتكلم مع محمود علي فيلم سكس واتعمدت اجيبله فيلم عن واحد بينيك ام صاحبه قعدت اتفرج عليه وهو بيطلع زبه اللي كان فيه اثار لبن عليه اتأكدت انه اللي عمل كده بعدين ماما جت البيت قفلنا الفيديو ولبسنا دخلت الحمام بعدين جت وقالتلي انزل اجيب حاجة من البقال اللي تحت انا فهمت انها عايزة تستفرد بمحمود استخبيت على اساس اني نزلت وفعلاً لقيتها داخله عليه بالكلوت بتقوله انت

جوز بنتي ناكني في طيزي - قصص سكس

  سأحكي لكم قصتي المحارم لما زوج بنتي ناكني في خرم طيزي الكبيرة بعدما أخذ يقبل عنقي فانتهزته انا فرصة كي ينيكني ، اسمي مروة وعندي 38 سنة 40 وزوجي عمره 57 سنه ولدي أبنين متزوجين ويعملان في الخارج في دول الخليج. ومسافرين السعودية ولدي أبنة وحيدة اسمها ندى تعمل ممرضه وزوجها وليد يعمل مهندس كهرباء وهو شاب أنيق وسيم. ذات يوم زرت ابنتي وكانت دعتني للإقامة عندها اسبوع فمزحت معها فسألتها: “ جوزك شغال معاكي مويس في المسائل إياها ولا….” فضحكت بخجل وقالت : ” بالعكس يا أمي … دا وليد هالكني نياكه كل يوم بيعمل من 2 أو أكثر….” . لا أخفي عليكم أن الشهوة اكلتني وتمنيت لو كان زوج بنتي ناكني في خرم طيزي الكبيرة لان زوجي بينيكني مره في الشهر ولا يكيفني من النيك واحيانا يتركني ويقوم من فوقي ويتركني وأنا في قمة هيجاني. ذات يوم كانت ندى تعمل ورديتين في المستشفى واتصلت بي وقالت أنها سوف تتأخر إلى ما بعد منتصف الليل. في ذلك اليوم عاد زوج ابنتي وليد وكنت أنا مرتدية أحد قمصان نومها المثيرة وقلت في نفسي لأرى ما يكون من وليد زوج ابنتي وكيف يراني بذلك القميص. أيضاً وضعت من مكياج ابنتي فصبغت شفتي بالأحمر وتعطرت وكان

اغتصاب الام المنقبة وابنها الفحل بعنف - قصص سكس محارم

  أنا وحيد ماما وعمري وقت بدأت القصة كان 16سنة وكنت أول بلوغي وكانت ماما عمرها 33 سنة وبابا مات من وقت كان عمري 10 سنوات وكنا بنسكن أنا وماما بشقة بعمارة بيملكها جدي أبو بابا لوحدنا والجيران طبعاً أعمامي وعائلاتهم. وعائلة بابا محافظة جداً جداً ماما بتلبس النقاب لما بتخرج وطبعاً مو لوحدها لازم أكون أنا معاها أو جدي أو واحد من أخوالي الكبار حصراً وممنوع تتحرك أو تفتح أي شباك في البيت وأهل ماما متلهم متعصبين وأكتر يعني كنا نعيش أنا وماما بسجن. وفي يوم والدنيا صيف نادت علي ماما وهي في الحمام بدها منشفة ورحت وأعطيتها المنشفة من شق الباب وبالصدفة جت عيني بالمراية الكبيرة في الحمام ولمحت صورة ماما عريانة عالمراية وكانت أول مرة بشوف جسم امرأة عريانة وحسيت بزبي وقف ولما ماما ردت الباب صرت أتخيل جسمها ولما حميت زيادة رحت بصيت عليها بالحمام من خرم المفتاح ياااااااه شو جسم بياخد العقل أبيض مليان خصرها نحيف وطيزها مليانة ومدورة وفخادها متل عمود الرخام وبزازها واقفة متل الصخر وحلماتها متل حب الكرزوكسها منتوف زي المراية وأنا عم بصبص عليها والعب بزبي حتى إجى ضهري ورميت الحليب،ومن يومها صرت انتظر حتى ت